اولا : ماهية الخشوع ؟
هو حضور القلب وسكون الجوارح بأن يؤدي العبد صلاته ويتفهم معانيها
ويذوق لذة العبادة
*الدليل علي الخشوع في الصلاة :
قول الله تعالي
(قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ)
*قول بعض التابعين عن الخشوع في الصلاة:
قال قتادة: (الخشوع في القلب هو الخوف وغض البصر في الصلاة)
كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله من قلب لا يخشع. وكان إذا صلى سمع له
أزيز كأزيز المرجل. وكانت صلاته بالليل عجبا من شدة الخشوع والتأله. وقد كان السلف
الصالح شديدي الحرص على الخشوع في صلاتهم يعظمون هذا الأمر ويتواصون به.
وكان مسلم بن يسار لا يلتفت في صلاته ولقد انهدمت ناحية من المسجد ففزع لها أهل
السوق فما التفت.
كان علي بن الحسين إذا فرغ من وضوئه للصلاة وصار بين وضوئه وصلاته أخذته رعدة
ونفضة ، فقيل له في ذلك . فقال ويحكم! أتدرون على من أقوم ومن أريد أن أناجي.
هو حضور القلب وسكون الجوارح بأن يؤدي العبد صلاته ويتفهم معانيها
ويذوق لذة العبادة
*الدليل علي الخشوع في الصلاة :
قول الله تعالي
(قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ)
*قول بعض التابعين عن الخشوع في الصلاة:
قال قتادة: (الخشوع في القلب هو الخوف وغض البصر في الصلاة)
كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله من قلب لا يخشع. وكان إذا صلى سمع له
أزيز كأزيز المرجل. وكانت صلاته بالليل عجبا من شدة الخشوع والتأله. وقد كان السلف
الصالح شديدي الحرص على الخشوع في صلاتهم يعظمون هذا الأمر ويتواصون به.
وكان مسلم بن يسار لا يلتفت في صلاته ولقد انهدمت ناحية من المسجد ففزع لها أهل
السوق فما التفت.
كان علي بن الحسين إذا فرغ من وضوئه للصلاة وصار بين وضوئه وصلاته أخذته رعدة
ونفضة ، فقيل له في ذلك . فقال ويحكم! أتدرون على من أقوم ومن أريد أن أناجي.